المرأة (تأشيرة صحية) – اقترح رئيس الجامعة الوطنية للصحة بالاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية، طارق النيفر، اليوم، الجمعة 05 فيفري 2021، احداث “تأشيرة صحية” خاصة بطالبي الخدمات الصحية لتلقي العلاج في وقت يرتبط فيه نشاط هذا القطاع بتطوير التشريعات القائمة.
وبين النيفر، خلال ندوة صحفية، عقدتها الغرفة النقابية الوطنية المساندة للخدمات الصحية التابعة للجامعة الوطنية للصحة ، ان تطوير التشريعات سيمكن على المدى القصير والمتوسط من رفع القدرة التشغيلية والترفيع أيضا في القيمة المضافة .
ودعا أصحاب القرار الى الانتباه الى القيمة المضافة والإمكانيات الكبيرة التي يوفرها قطاع الخدمات الصحية والعمل على استقطاب طالبي الخدمات الصحية الأجانب ومن بلدان الجوار.
ولاحظ النيفر، ضرورة العمل على تحسين الاطار القانوني المنظم لنشاط المؤسسات وتوفير خطوط جوية مباشرة وخاصة بنقل المرضى بالنظر لخصوصية وضعيتهم الصحية لتتمكن تونس من استغلال كل هذه الإمكانيات.
من جانبه، اكد رئيس الغرفة النقابية الوطنية المساندة للخدمات الصحية غازي المجبري ، أهمية المداخيل من العملة الصعبة التي يوفرها القطاع ودوره في تدعيم القدرة التشغيلية وتحسين الخدمات الصحية للمواطن.
للتذكير، تحتل تونس المرتبة الأولى في افريقيا كوجهة استشفائية وطبية وذلك بالعودة لعدد المرضى الوافدين ومساهمة القطاع في الناتج المحلي والمرتبة الثانية في افريقيا حسب مؤشرات منظمة الصحة العالمية بحوالي 500 ألف طلب استشفاء مسجل في السنة.
ويوفر قطاع الخدمات الصحية، سنويا، ناتجا صافيا يناهز 2500 مليون دينار في وقت يحقق فيه قطاع السياحة 2831 مليون دينار والطاقة 2047 مليون دينار والمناجم 1411 مليون دينار.
وشدد رئيس الغرفة على مساندة كل الفاعلين في القطاع من أطباء وتقنيي مخابر واداريين وعاملين والعمل على تدعيم جودة الخدمات الصحية الجديدة التي تقدمها بعض المؤسسات الصحية والاستشفائية.
للإشارة، تجمع الغرفة النقابية الوطنية المساندة للخدمات الصحية التي احدثت مؤخرا، شركات الاجلاء الطبي وشركات تيسير الخدمات الطبية وخدمات الاستقبال والإرشاد ومراكز النقاهة وشركات النقل الجوي الطبي والشركات العاملة على المنصات الالكترونية للصحة.
ودعا أصحاب القرار الى الانتباه الى القيمة المضافة والإمكانيات الكبيرة التي يوفرها قطاع الخدمات الصحية والعمل على استقطاب طالبي الخدمات الصحية الأجانب ومن بلدان الجوار.
ولاحظ النيفر، ضرورة العمل على تحسين الاطار القانوني المنظم لنشاط المؤسسات وتوفير خطوط جوية مباشرة وخاصة بنقل المرضى بالنظر لخصوصية وضعيتهم الصحية لتتمكن تونس من استغلال كل هذه الإمكانيات.
من جانبه، اكد رئيس الغرفة النقابية الوطنية المساندة للخدمات الصحية غازي المجبري ، أهمية المداخيل من العملة الصعبة التي يوفرها القطاع ودوره في تدعيم القدرة التشغيلية وتحسين الخدمات الصحية للمواطن.
للتذكير، تحتل تونس المرتبة الأولى في افريقيا كوجهة استشفائية وطبية وذلك بالعودة لعدد المرضى الوافدين ومساهمة القطاع في الناتج المحلي والمرتبة الثانية في افريقيا حسب مؤشرات منظمة الصحة العالمية بحوالي 500 ألف طلب استشفاء مسجل في السنة.
ويوفر قطاع الخدمات الصحية، سنويا، ناتجا صافيا يناهز 2500 مليون دينار في وقت يحقق فيه قطاع السياحة 2831 مليون دينار والطاقة 2047 مليون دينار والمناجم 1411 مليون دينار.
وشدد رئيس الغرفة على مساندة كل الفاعلين في القطاع من أطباء وتقنيي مخابر واداريين وعاملين والعمل على تدعيم جودة الخدمات الصحية الجديدة التي تقدمها بعض المؤسسات الصحية والاستشفائية.
للإشارة، تجمع الغرفة النقابية الوطنية المساندة للخدمات الصحية التي احدثت مؤخرا، شركات الاجلاء الطبي وشركات تيسير الخدمات الطبية وخدمات الاستقبال والإرشاد ومراكز النقاهة وشركات النقل الجوي الطبي والشركات العاملة على المنصات الالكترونية للصحة.